11/26/2006

- بَعثَـره .. فقط بَعثَــره !

!.. أعيدوهم إليّ -
- !.. أعيدوهم إليّ أو خذوني إليهم
،،
، ليس الكتمـان خطأً مِنـا
، و لا يدُ القدرِ أسعفتنا ولو بثوانٍ قلال
، ليس لنا بُدٌ في الحِكَمْ
، ْو ليس لنـا قضاءٌ بعدَ القضـاء
،،
.:: اللَّهــم إنّي لا أسألُكَ رَدَ القضاءْ، و لكن أسألُكَ اللُطَفَ فيهْ ::.
،،
،و يُعيدُ الأمس نفسه، بِقالبٍ آخر
،أشـدُ قسوةً، و أكثر إيلامــاً
،لأنهم غِيـابْ، وفي الغيـابِ حُضورُ الطَيفْ
،أشواقٌ و رواحيلْ
،تُرتِلُ آياتَ العـذال
،بلحنٍ حزين
!.. أشتــاقُ أشتـاقْ
.. للآيتان في عينيكِ
.. أشتاقُ لِكُلِ مبسمٍ من شفتيكِ
!.. يالنــا و الذكريــات
،و ليــالي الخريفِ الطــوالْ
،لاشيء
.. لاشيء بي، سِوى، هذيانْ
!.. هذيان الســؤالْ
،،
: إلى أحلاهُنّ قلبـاً
I would die, just to have one moment, one minute, one
secnd to look in to your eyes, before I pass .
I wish I could tell you that I need you .. I wish I
could tell you that am missing you so disspertly ..
!.. أشتاقُكِ حّدَ التوجُعْ
،،
" تصدق
قد ماحنيت
أشوفك في زوايا البيت
و أسولف لك عن حزني
و أحس أن أنت تدري به "
مُهــداه لكِ، و أعلم أنكِ تتبعين أخباري
فلِم التواري ؟؟
،،
!..لعلـهُ .. كان خيراً
.. وامتحانُ أحياءٍ يناديني للاستذكار
!..عّلَ التنفُس ينفعْ
!..ألقاكُم في يومٍ آخر، علهُ يكون أفضل من سابقه
أنينُ الرُّوحْ

11/24/2006

- عِشقٌ جديـد ..! يم يم

قد لايستغرب الكثيرون هذا العنوان مني
خاصةً بوجود هذه الصورة
عصفورانِ بحجرٍ واحد ؟
،رأس مال الإنسان و تاج حياته هو صحته
،فإن صَحَّ بدنه صَحَّ معهُ عقله و خاطره
،مُنذُ فترةٍ ليست ببعيدة
،أحسستُ بالذبـول
أشياءُ كثيرة أفقدتني الشهية للعديد من الأطعمه التي كانت
،أمامي طــوال الوقت
. و مع ذلك، لم أكن ألتفت إليها إلا مُجبره
،نـاقـوسُ الخطر هو ما أعادني إلى صوابي
،و مع ذلك
،لم أكن ألتزم سوى بضعة أيامٍ أو أسبوع ثم أذوي أكثر
حسناً، من منا يتناول غذاءً متوازنـاً و صحي ؟؟
بالطبع لستُ منهم، وإلا لما هددتني الدكتورة بضربي بالـ" حطبة " على
!..رأسي إن انخفض الهمغلوبين لدي مرةً أخرى
ربما كان هذا تهديداً عادياً جداً من باب المزاح فقط، إلا أن جرس الإنذار
.." كان في جملة " و إلا فسنضطر إلى اعطائك لتراً من الدم أو أكثر
" صج وقتها حسيت بمعاناة اللي وياهم سكلر ! اللـه يعينهم "
،في الواقع
الشيء الوحيد المُسلي من بين هذه النواقيس
،هو عصيرُ الليمون المُفضل لدي
" ولكن، تشاءُ الأقدار فـ يكون " من المحرمات نوعاً ما
،حتى أسبوعٍ من اليوم
!..عثرتُ على عشقٍ جديد يعيد لي اتزان صحتي
!..و في الوقت ذات استلطفه جداً
سلطه : طماط و خيار وجزر و شوية جبن
!..والأهم : خل تفاح او ملح وليمون
!..يمي ! ولا احلى
فـ تحققت لي فائدتين ! اولاً افتكيت من اقراص الحديد وثانيها
!..حصلت على شي حامض اقدر اكله براحه
Photobucket - Video and Image Hosting
طقطتي طالت، فهل تحبون أن تشاركوني السلطه ؟
! أنينُ الرُّوحْ مُستمتعةً بلسعةٍ من الحموضه و مُتلذذةً عينُها بالألوان الجذابه

- غــروبْ ..!

.:: غُـروبٌ داكِن ::.
.. و غيمٌ منثورْ
كبقايا الحُلم الذي أمِلنــاهُ
.. طويــلاً
كالذِكرى الباقية بعد الرحيلِ
.. الأمَّــرْ
.. لَمْ يبقَ شيء
،لَمْ يبقَ شيءٌ سِوى الذِكرى
،و غسيلُ أحزانٍ تُبلِلُهُ الشُجونْ
، لا يجفُ
، و لا يبقى
،إلا على حبلِ التأسي و الفوضى
.. فوضىً هي الأشجانْ
.. ْو عبثاً حولها ندور
، كُل شيءٍ يمضي
!.. كالشمسِ خلفَ الســحابِ المنثورْ

،،
، بعيني الثالثه، ذات الحاسه الأشد قصوراً
!.. غُروبُ الجُمعة، و بشارةُ مَطَــرْ
، كُلُ الود
أنينُ الرُّوحْ

11/20/2006

- و تَكبَــرُ فِيَّ .. الطُفــولة !

مساؤكم سُكر ! يوماً على صدرِ يومٍ،
يزهرُ عُمرٌ في عُمرِ عُمري ..!

و تَكبرُ فِيَّ الطفـولة ..!
،،
شُعورٌ مُفعمٌ بالحياة،
كلما تقدمت بنا الأيام، و نحنُ نحيا اللحظات بدقائقها و ثوانيها،

شُعورٌ رائعٌ،
عندما نُمضي أحلى سنين العُمر مع من نُحب،

بسجيتنا،

ببرائتنا،

بلا قيودٍ تَحّدُ من تلقائيتنا،

بلا خطوط تكتم كلماتنا و ضحكاتنا،

،،
لا أعلم كيف السبيل لوصف مابي،
سوى أنني، بدأت أشعُر بـ أبواب الكبر تُطل عليّ عن قُرب ..!
و مسؤولياتٌ تُضاف إلى عاتقي،
و كأنني أودع سن اللعب و الشقاوة !
إلى حيث اللارجعه !!

لكنني أؤمن،
و باقتناعٍ لا تشوبه ذرة شك،
أننـا .. جميعــاً .. مهما اختلفنا .. مهما كانت حياتنا ..
فإن بداخلنا طِفلٌ لايموت !
كُلٌ مِنا سيودع الطفولة ذات يوم،
إلا انها بنا،
معنا،
داخلنا،
تكبر فينــا !
و لا تموت !

هي الحُبّ،
هي الرُّوحْ،
هي عُمر العُمر .. !
فكيف بنـا .. نقتُلُها فينا ..؟؟
ياقارئاً حرفي،
لاتعبء بالذي مضى،
فرُبّ آتٍ يترُكَ أثراً حُلواً ذا صدى،
لا تمض في الحياة بلا حبة "سُكر" ،
فلن تستشعر حُلو الدُنيا بلا لمسةِ إبداع،
و لا تنسَ عِطر الـ " مرح "،
فهو الذي تزهر به حياتك ..!
،،
كلما كبرنا،
كلما حّنَ قلبنا إلى الصِغر.. !
" ذكرى "
لما كنت في صف السادس،

كانت لي ذكريات خاصه،

كان في برادتين قبال مدرستنا، وكنت اروح ويا صديقتي الى البراده

الأبعد، وكنا نشتري لنا حلاوة + كور مطاطيه !



يعني من النوع اللي لما يلمس الارض ينط بسرعه المهم، عاد خلال سنه كامله جمعنا 12 كره !

وظلت للحين عندي محتفظه فيها في صندوق للذكرى،

والسنه لما ادرس و اتملل ويضيق خلقي من كتب العلمي،

اطلع وحده منهم " وبالذات الخضرا "

والعب فيها على الطوفه !

عاد احين مره نسيت ودخلتها في مقلمتي ويوم وصلت المدرسه فتحتها وشفتها !

استااااااااانست !!

هني بدأ الـ real fun !

طلعتها وقطيتها على الارض في بداية الصف !

جان تنقز وتوصل لآخر الصف والبنات يتناقزون ويصارخون :

فـــــاااااااااااااااااااار فاااااااااااااااااااار فاااااااااااااااااااااار اخضر يطير !

ههههههههههههههههه تسدحت عليهم من الضحك !

وبعدين في الفسحه رحنا الملعب وقعدنا نلعب فيها ،

كانت لحظات ممتعه بالرغم من اني في نفس اليوم حصلت نتيجه 0.5 من 5

في تطبيق في الاحتمال والسبب درست درس طلع مو هو اللي فيه التطبيق !

و صج يعني .. هالحركات مو بس ترد فينا الرّوح والمرح ،

الا تحسن نفستنا وتخلينا نتفائل،

افكر ارد اخذها وياي الاسبوع الجاي عشان نلعب بها في الساحه !


شرايكم ؟؟

ملتقانا يتجدد،

بإذنه،

كل الود،

أنينُ الرُّوحْ

© جَمـيعُ الحُقوقْ مَحفوظة وذاتُ صاحِبة هذهِ المُدوِنة مَصونة لا تُمَسْ .

  © Blogger Template by Emporium Digital 2008

Back to TOP