Showing posts with label ذِكريــاتْ -. Show all posts
Showing posts with label ذِكريــاتْ -. Show all posts

3/05/2010

.:: فاطِمـــة 4 ::.

.:: فاطِمـــة 3 ::.
--------------------------------
f6oom 9a3'eera
.
5/3/2010
احدى وعشرون شمعة، واحدى وعشرون أمنية تسكن القلب طوعا
،،
،

كلُ عامٍ يا أنا ونحن بخيـــر !
كل عامٍ وأنتم في حياتي أجمل، كل عامٍ وأنتم معي بخير ،،
.
.
.

4/10/2009

هُطـولٌ مِنْ الجَنّة،

،هي السمــاء إن فتحت أبوابها بسخـاء
.وهي الرحمة والرأفه لأرضٍ تبتهلُ الرواء



،يحدثُ أننا في حالة عشقية للمطر
،ويحدث أنني أحلم بإمساك غيمه من غيوم نيسان
بودي لو احتفظ بها في قارورة صغيرة، واتأملها تكبر وتضيق بها يوماً بعد يوم
و في عز قيظ تموز، أطلق سراحها لتسرح وتمرح وتعبث من فوقي
،لاشيء سيبعث بي نشوة الفرح
. سوى قطراتها الهاطله بروح الحب


.. أحببت المطر
.. جداً
.. بقلة هطولة
.. وبانغماره علينا فجأة



.. أمي تقول أنها سرايات
.. وأنا لا أكترث
.. سرايات أو غيمات أو عواصف رعديه
،المهم أنها من السمـاء
! وثيابي غُسلت بها
بعض الصور لامطار آذار ونيسان
2009 جلكسييي مطررررر
:

taken by Um Naief
ليلة رعديه انتهت بأمطار سخيه للغاية
الصورة للمدونة أم نايف
،
Photobucket
قبل ركن السيارة، وبقايا استراحة المطر فوق الزجاج الأمامي
،
Photobucket
ويعاود المطر هطوله
مزيداً من الانتعاش
مزيداَ من الفرح والمرح
وقليلٌ من الظلمة باكراً
،
more drops of rain
مطر مطر مطر مطر
،
Photobucket
،أمطــار عصر الأمس
،ونخلة الجيران غارقة
. وسيول المطر تنساب بحميمية بالغه على زجاج النافذه



أتسمعون القطرات الهاطله بخجلٍ الآن ؟
،تذكرني بأنشودة المطر
. والسيـاب الذي أحب
! يـــاربُّ زِدنــا

، happy cry love كل الود
د.فطــوم

1/01/2009

ألفين وثمانية .. والأعوام التي مضت -

أنا لم أفق بعد .. من دهشة الـ 2008 .. فكيف بي اليوم ؟ أكادُ لا أصدق أنني سأرسم الرقم 9 بدل الـ 8 ! كيف وأنا لازلت عند كتابة التاريخ .. اخطأ .. واكتب 2007 !
وكأن الزمان متوقفٌ بي عند الـ 2007 .. عشت سنه كامله ولازلت متعلقه بـ الرقم 7 .. رغم انني لا احبه !
ولكنني لاأعلم .. لِم علقت به ؟؟

.. أنا في حيرة
.. وفي دهشه
.. من كل ماتغير
.. من كل مامضى
!.. ومن كل مابقى


،
الاستاذ سعيد،

حدثَ ذات يومٍ .. أن جاوزت معلمة الرياضيات وقت الحصة السادسة .. وإثر ذلك .. مضى الباص دوني .. فـ لم أجد بداً من اللجوء لباص (المدرسة ( الأزرق الكبير .. المتهالك الذي توالت عليه الأجيال
كُنت في الحادية عشرة من عمري .. وكُنتُ ارتدي الحجاب .. تجريباً كما كنت ادعي .. لارى ان كان بامكاني المواصلة في دربه أم لا .. خاصة مع وجود تلك الحساسية في نحري والتي كانت تمنعني من ارتداءه لفترة طويلة ( كالدوام الدراسي مثلا ) ومع شمس الظهيره .. كان الجو لايطاق .. والحكه والاحمرار لازماني منذ نزولي من الباص .. حينها قررت ان اسدله على كتفي .. وعند باب . بيتنا .. سأرفعه من جديد كي لايخيب ظن أمي بي .. وبالقرب من منزلنا .. لمحني جارنا الاستاذ سعيد
! ناداني .. وأنا التي لم أكن أعرف حينها حتى اسمه
ذهبت اليه .. فقال لي .. أنني سأبدوا أجمل والحجاب يعانقني .. و أنني مهما تعللت .. فأنني سأجد طريقة ما .. لجعله جزءاً مني .. ولو بعد سنين!
.. بدا لي حديثه حينها .. غريباً .. مليئاً بشجنٍ ما .. أجهله .. امتثلت لما قال .. وعدت للمنزل

.. بعد مضي 3 سنين من ذلك اليوم
.. كُنت عائدة من اخر امتحانٍ نهائي للفصل الأول في الثاني الإعدادي
.. ولحدثٍ ما .. أكاد لا اذكره .. اضطر سائق الباص لايصالي لعند انعطافة بيتنا
كان في عجلةٍ من امره .. وأنا لم أمانع .. كنت امشي بفرح وسرور .. لبدأ اجازة الربيع .. ولكن فرحي تلاشى حينما اقتربت من البيت .. كان بيت الاستاذ سعيد مفتوحاً .. وسيارات كثيره تناثرت من حوله .. حتى ملأت الحي بأكمله
! كانت الحركه في بيته .. مُريبةً لي .. غير معتاده في هكذا ساعه من الصباح
.. دخلت المنزل .. وسألت أمي عن الحركة الغريبة في الجوار
! فقالت لي .. أن زوجة الاستاذ .. توفيت
.. لم أفهم حينها معنى الفقدان .. ولا تبعات الفقد
! إلا أن الأيام والأشهر التالية .. جعلتني شاهده .. من حيث لا أتوقع
علمت بعد حين .. أن ذلك الاستاذ .. له من الابناء .. فتاتان واخرهم كان صبياً .. ( بالاحرى .. مراهق .. يكبرني بـ 3 او 4 اعوام حسب توقعي ) .. وبيتُ الاستاذ مقابل تماماً لنافذتي اليسرى .. والتي لم اكن استخدمها على اية حال
فستائرها مسدله ولا افتحها .. لانها تكشفني لبيتي جارينا .. في حين ان نافذتي الاخرى لاتقابلها
. اية نوافذ أو أبواب .. الا من بُعد

!بعد شهرين من وفاة زوجته .. بدأت اسمع أصوات غريبة عند منتصف الليل
! صوت سيارة .. أصوات شبابية ممزوجه بالضحك والأحاديث الحادة .. وكان ذلك غريبا على حينا المعروف بهدوءه
! ومن حينها .. بدأ النشاط الليلي
في الصيف .. كانت الأوقات لهذا الفتى متأخره .. اسمع صوت سيارته المزعجه عند الثالثه والنصف .. وبضعة أصوات اخرى تستمر لما بعد اطفاء محرك السيارة لما يقارب الـ 15 دقيقة .. ثم يسكن الفجر.. كما هو من المفترض ان يكون ..
. في أيام الدوام الأكاديمي .. السهر يقل .. وصوت السيارة يقل أيضاً .. ولكنه لايختفي ..

.. لم أكن أنزعج .. ولم أكن لاشتكِ .. ولكن
لو كانت أمه هنا .. أكان سيسهر ويعود متأخراً أيضاً ..؟
أيفعل فعل الفقد كُل هذا بنا ؟ أم أنه كان يمر بمرحله عمرية حرجه ؟
.. في منتصف 2007 .. عرض الاستاذ بيته للبيع
.وفي نهايات 2007 .. استقبلنا جيراناً جدد .. لانعرفهم لحد الآن .. ولايعرفونا

! ورغم ذلك .. كلما تطلعت لبيت الاستاذ كل صباح .. أراه فيه .. وكأنه لم يرحل
! وكأنه لازال هنا .. وأن لا شيء تغير
، ولكن في الحقيقة
عند عودتي من الجامعه عصراً .. أصادفهم .. اولئك الاغراب .. الذين يسكنون بيتاً .. ليس لهم .. لا ذكرى لهم فيه .. ولا ارتباط .. عندما اراهم .. كأنني أرى أُناساً زُجَ بهم للمأوى .. المأوى الذي ضم أسرة دافئه .. أسره سعيده .. لم تستطع البقـاء والذكريات .. .فارتحلتْ .. لحياةٍ أخرى .. أبعد

.. ارتحلت تلك الاسرة
.. ولازلت أنا .. هنا.. حيثُ أنا
! .. والذكرى



،
عبدالولي،
بعدسة المصور حسين عيسى
. المؤذن الذي لطالما أحببت أسلوبه في النداء للصلاة .. لم أره قط .. إلا أن بناته كن معي في باص المدرسة
.. لازال صوته يرن في أذني .. وكلما سمعت المؤذن الجديد ينادي للصلاة
! يرن صوت عبدالولي في رأسي .. وكأنه ترسخ معي .. ويكبر بي

.. في21 رمضان 2004 .. تغيّر الصوت عَلَيّ ..
! وقيل لي حينها .. أنه توفي
.وبذات الصباح .. تغيبت بناته الأربع .. حينها .. صح الخبر
! و أصبتُ -أنا- بتشويش دائمِ ـ حتى هذا اليوم - .. في أوقات الصلاة

!..رحل عبدالولي .. ولم تتوقف الصلاة
،


،أنا يوسف يا أبي

عرفته قبل زيارته للبحرين .. بقليل .. وحضرت أمسيته .. وصورته من بعد
.. وفي الصيف الماضي
! قالوا أنه رحل
!!!؟؟!! رحل
: وقال هو
. أنا حبة القمح التي ماتت لكي تخضر ثانية، وفي موتي حياةٌ ما
محمود درويش
! رحل .. وبقيت حالة الحصار .. حصاراً لدي

! على حافة الشوق .. ضوء
قبل اسبوعين من الآن .. التقيت صدفة .. احدى صديقات عمري في الستي سنتر .. كنت أبحث عن معطف طويل .. كالذي أراه في الأفلام وبعض المسلسلات .. وذوقي أنا صعب .. صعب للغاية ! انتقائية في الطعام .. والملابس ( من يوم كنت جنيه على قولة امي ! )
.. لا اعلم اصلاً .. لِمَ استدرت خلفي .. ولا أعلم من أين خرج صوتي حين رأيتها
لمحتني .. ولكنها لم تعرفني .. كانت على وشك ان تمضي مع اختها الصغيره لطريقٍ آخر غير طريقي ..
ناديتها : بتــول!! ؟
.. التفت لي بذهول .. وكأننا .. في حلمٍ معاً .. وبعد التحايا .. بعض الحديث .. وأيضاً ذهول
!.. تغيرتِ .. لم أميزكِ ! لم أتعرف عليكِ :
.. هكذا بقيت كلماتها ترن في رأسي .. حتى انني لم اعي تماماً بم أجبتها وماذا قلنا بعدها

.. ثم مضت كل منا إلى طريق
.. ذهبتْ .. وذهب قلبي من جديد .. من بعد الضوء
!.. لحافة الشوق
! من جديد
شوق .. وضوء .. وشوق .. وضوء
،
أول يوم من كانون الثاني للـ 2009 ،
كل هذا وأكثر .. كشريطٍ سينمائي سريع .. يطوف ذاكرتي .. يعصف بي .. ليريني كل من مروا بي .. كل من عبروا .. من ذهبوا .. من ابتعدوا .. من رحلوا .. ومن بقي منهم .. معي .. لي
! دمعات 2008 .. لازالت عالقة في أهدابي .. لازالت نديه .. وتمد في عمر الـ 2008 .. وأنا لم أفق بعد

! كيف أقول : كل عامٍ وأنتم بخير
! والمحيط لايسمح ؟ وفي الجو حربٌ وموتٌ وقتلٌ ودمــار .. وفوقهم جميعاً .. امتحان
! امتحاناتي

كيف تمضي الأيام سريعاً ؟
! كيف يرحل البعض .. ونبقى نحن هنا .. في مكاننا .. والوقت يسير بنا .. دون أن نشعر
! او ربما نشعر .. ولكننا .. نفتعل نسيان الزمان

. لاشيء أكثر لدي في هذا اليوم .. ليقال


خالص ودي وأمنياتي،
د.فطوم
1.1.2009

4/08/2008

..

لا طاقة لدي تكفي لصف الحروف والكلمات
بالكاد استطيع استراق النظرات لمدونتي ولاخر التعليقات
: وهذه هي أسبابي


my passion

.. رُغم أن بيدي حكة وحساسية مُلحة للحديث عن شيءٍ ما
! ساقاوم ذلك
وأقسم هذه المره عندما انتهي من فوضى الامتحانات انني
ساحتفل بتلك الـ
chocolate chipper
التي ارهقت مخيلتي وشهيتي ايام الامتحانات الثلاثة الماضية
بقي واحد
وبعد النتائج
! ستكون لي
تحذير : هذه الشهيه ستكون لي وحدي ! لن يلتهمها احد غيري
! حتى وان كانت طريقي الى السكري والسمنه وامراض القلب والشرايين والاورده
،،لذلك الحين
،تحياتي وقطع السُكر
د.فطوم

3/21/2008

.:: فـاطِمة 2 ::.

: إهداء
.. إلى التي جافاها النوم .. لأجلي
.. وسـامرت البدرَ والأنجُمَ السـاهِره .. لأجلي
.. إلى التي البستني .. أطعمتني .. وعلمتني

فلتعذري لي كل الفوضى والجلبة التي أحدثتها منذ يوميَّ الأول

اضغطي هُنــا
،،
إلى الذين لازالوا يذكرون الـ يومَ الخامِس في الشهرِ الثالت من كل عام
إلى الذين لازالوا يذكرون هذا اليوم بِكُلِ خير

محبتي ،،،
---
! ولازالتْ الحِكـاية .. مُستمرة
الجزء الأول : فاطمة 1
الجزء الثاني : فاطمة 2
----

،تُمسِكُ فاطِمة بالفرح بيديها الصغيرتين، تـُقلِبهُ، تضحكُ معه، تُلاعِبُهُ
. تـغافِلهُ، وتدُسهُ في جيوب بنطالها الصغير، وفي بسمةِ عينيهـا
. تجري نحوهما، وتلقي بمرحها الكبير معها، في قلبيهما

Photobucket
،كـانتْ تحب اللهو واللعب، وكانت تعشق الثرثرة وإحداث الجلبة والفوضى
: ربما لم تكن شقية بقدر باقي الأطفال، كـان الرادع لهذه البراءه
! أنتِ الأكبر ! كوني فتاة مطيعه وعاقله
. وهذه الاخيرة، كانت كفيلة بكبح جناح " الشيطنة " الخفية بداخلها

،ورغم ذلك، مارست هذه البريئة ألعابها واستكشاف الكون من حولها
! حتى وصلت للزهور، وخنقتْ أنفاسها بإحداها ذات يوم
،لا أستطيع أن أتخيل حتى اليوم، كيف تلونت ملامح الطبيب وهو يستمع للحكاية
ربما كان مدهوشاً، ربما كان حائراً، وربمـا أخرجها بملقطه، ثم ضحك
! كثيراً وهو يروي هذه الحادثة لابناءه في مساء اليوم نفسه

Photobucket

،تُودِعُ فاطمة سنينها الـ 18، لصندوق الحياة، وتمسكُ بخيط الـسنة الاخيرة
. لما قبل الـ عشرين

: هذا العام ليسَ كأي عام، ولتكن هذه العبارة
( ! مُطلقة التفسيـر )

: بأطيب المُنى والود، تبتسم فاطمة وتقول
! كُـلُ عامٍ يا أنا ونحنُ بخيـرْ
Photobucket
! وكُلُ عامٍ يا أمي وأنتِ في حياتي أجمل

كل الود،
كُتب في 4/5/6 مارس 2008
----
self comment :P :
Well .. I've learned a hard lesson from day one in my last teen year !
& believe me folks .. it's really amazing how destiny bring such
Things 4 us out of no where ;)
However .. am gonna repeat it till I really make :

I am surviver & am gonna make
;)

:P 3 كيكات مروا بيتنا هالشهر لكن مع الاسف ماصورت ولا وحده فيهم
نيال البكون مابتتحسرون على كيك الشوكولا
Photobucket
د.فطوم
مودعةً وحائرةً ولاعلم لها ..
متى تعود ؟؟
( يبدوا انني على مشارف الاستقالة من التدوين )!
another note :
اعذروا لي مزاجيتي و ضيق وقتي .. ساعود يوما ما للتعقيب على
ردودكم السابقة والحالية ان وجدت
:P

12/29/2007

- BRB .. till 2008 ..!

كيف حالي ؟
1) sunken in the bloody hell of medicine (the childhood dream of heaven)

2) feeling so cold ( frozen )

3) feeling so alone with M1,M2,M3,M4,M5 andM6 (this's one of the disadvantages of the modern education .. you feel so crazy facing the laptop 24/24 hours, 7 days a week, 30 days a month & 365 day a year ! )

4) cluster headache & bad mood tempers !

5) everybody think that you are just acting or spoiling ! while you are NOT !

6) I wonder why .. WHY administrations HAVE to make an abhorrent exam table !
why they don't simply make a good one which saticfy everybody ?
yeah .. they LOVE psyhchial torturing ! it's their offical JOB !

7) we didn't have eid this year ! & year by year .. eids are losing their meaning & their own letters of charm ! i miss the old days !

8) looking forward to get rid of 2007 ! i really hate this year ! more than ever !
it was charming at the begining .. but as the days came .. it showed me the worst nightmares !

9) Oh yeah ! speaking about nightmares .. I AM STILL having school nightmares whereas am in my lovely uni ! the last one was today's morning !



10) i miss blogging .. a lot .. even if i wasn't that kind of person who blogs every week or day .. but this blog really meant alot to me .. I'll be back at the end of January ..

till that day ..
my big hugs to you all ..
best wishes in your exams ..

and happy new year !


Happy New Year 08 !


Dedication :
to all of my friends .. to all of my beloved ones ..




Kind regards,

10/17/2007

- أُحِبُكَ جِداً


أُحِبُكَ جِـداً،،
والشوقُ مِحرابُ ذِكرياتي،
يُعانِقُ سناكْ،
ويخطو بـ خُطاي،
لأمنياتي،،

أُحِبُكَ جِـداً،،
والحنينُ في مَسارِبِ ذاتي،
يهفو لِحُروفِ اِسمِكَ
الزاكي،،
بين سطوري،
وكلمــاتيــ،،

أحمدْ،،
لازِلتَ يقينــاً
في حياتيــ،


-----------

عيدكمــ مباركــ

د. أنينووو
struggling to finish up the bio, chem & physics
wish me luck
t c all

be fine & b bye
16.10.2007

9/16/2007

1- أدينُ لَكَ بالسجُـــودْ

،ما احقرني في حضرتكْ
،وما أصغرني في كونِك
،،ذنبي كبيرٌ .. وعمري صغير
،،ورجائي غفرانُكْ

//
.. إلهـــي
.. إلهي .. في كـــونِكَ أنـ ـ ـــ ـا
.. أضعفُ مخلوقٍ .. لا يـفــي بالعهودْ
.. بي شرٌ .. مُستفيضٌ
.. يُكبِلُني بالذنوبْ
.. تُساوِرُني الوساوِسُ و الهمومُ
.. وتُعذِبُني الظنونْ
.. فأغيرُ في الأرضِ ظلماً
.. فساداً و جُورْ

.. أعيثُ فيها .. وأسرحُ فيها
.. ومِن مُقلَتَيَّ تفيضُ الدموعْ
أ تغفرُ لي يوماً .. يـا غفورْ..؟

.. أتغفر لي ..؟ وأنــــا
.. وأنــ ــ ـ ـــا ..عبدٌ ظالِمٌ .. حسودْ
.. جاحِدٌ للأنعامِ .. ناكِرٌ للمعروفْ

.. إلهي
.. سيدي
.. خالقيّ المعبودْ
.. ماكُنتُ عن سِراطكِ يوماً
.. لانحني
.. ولا عن دينكَ
.. انثني
.. لولا كِبري
.. جهلي والغرو

.. أدينُ لكَ بالسجودْ
.. وأخشى انكســارْ عودي
!.. قبل أن أعودْ

.. أدينُ لكَ بالسجـودِ والركوعْ
.. وأهــابُ انتصاب قوامي
!..في رحابِكَ بينَ الجموعْ

.. أدينُ لكَ بالسجودْ
.. والعُمر يجري في ثوانٍ
!..لا تـعرِفُ الرُجوعْ

.. أدينُ لكَ بالسجودِ والركوعْ
.. ولا يستكينُ فؤادي
!.. حتى عِند الهجوعْ

.. أدينُ لكَ بالسجــودْ
.. فمِن الترابِ خلقتني
.. وإليهِ أعودْ

.. أدينُ لكَ .. بالسجودْ
.. يا خيرّ خالقٍ ..ومَعبـودْ

----------
مباركٌ لكم هذا الشهر الكريم
اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات

-------
Counting down : vacation END line !
---------

: مطبخُ مـاما
.. في رمضان .. مطبخ أمي يصبح مختلفاً
.. كل يومٍ أرى أصناف وأنواع غريبة وعجيبه
اتسائل إن كانت لدى أمي نوايا خفية في اكسابي بعض الوزن
!.. الذي أنا لست حقاً بحاجته
( حبذا لو اغدقت على اخي بالطعام كي يسمن قليلاً )
!..هنيئاً لنا فطوراً وسحور
وبالعافية لمحبي الحلويات والسكريات الذين سيذوبون
: مع هذه الصور

ramdan sweets
mama's sweets
mama's kitchen
طبعاً سر الخلطة والوصفة لدى أمي
فلا تسألوني
!.. أنا أصور وآكل فقط

،تحياتي الخاصة للذائبة وإيمان ومريم في الأردن
،وأمنياتي للجميع بدوام التوفيق والمنى
،وحظاً موفقاً لي ولطالبات جامعة الخليج العربي دفعة89

!إلى اللقاااااااااااااء

9/07/2007

لااااااااااااااااااا

.. فجأةً .. رأيتُ نفسي مع صديقتي ليلى
.. نضحك ونثرثر حول امورٍ شتى
فإذا بها أمل تستدير لنا وتقول : إلى متى ساظل أصرخ
بكم ! ضعوووووا حزاااااام الأمان ضعوا حزام الأمان ضعوا حزام
الأمان ارتدووووووه ارتدووووووه الآن
لقد بح صوتي من الصراخ والاستصراخ ! ألا تسمعون ؟؟
.. ضحكنا معاً ووضعناه على مضض
: ولا أعلم كيف مَرَ هذا الخاطر ببالي فجأة
! لكن كيف ..؟ أمل .. أمل أصغر مني ببضعة أشهر
وهي الآن تقود السيارة ! متى ؟ متى حصلت على الرخصة ؟؟
! سأبذل ما بوسعي في التدريب
كيف تغلبت علي أمل! كيف؟
: هتفت من غمرة خواطري
! أمل لاتسرعي لقد اقتربنا من اشارة المدرسة
! وإذا بها السمـــاء تمطر علينا .. مطراً غزيراً
! ولوهلة ظننتنا في شهر كانون الأول
ورغم اننا كنا في الصباح الباكر .. إلا ان
.. السماء المشرقة توارت خلف السحب الركامية
! التي اخرجت مابجعبتها من أمطار ورعود
.. ولأن المطر ارتفع منسوبة بسرعةٍ عجيبه
.. ولأن ليلى كانت قلقة من السير في هذا السيل
ولأن ليلى أصلاً مرتعبة من فكرة تأنيب امها لها
.. إن تبلل مريولها المدرسي الجديد بماء المطر
بل وبالاحرى ستؤنبها على غرقه وخرسه
من الأعلى إلى الاسفل بالماء وبعض الطين والتراب الذي
! سيعلق به من الاسفل
!.. قررت أمل الدخول بسيارتها إلى المدرسة
وبالتحديد من الباب الخلفي حيث مواقف المعلمات والدرج
.. الذي يوصلنا للطابق الاول مباشرة
وبذلك نتجنب إيقاف المديرة والمشرفات الإداريات بسبب
.. تأخرنا الاضطراري
وحين هممنا بالنزول .. فوجئنا بذلك الوجه السمح
( والمقصود هو العكس ! فلاهي تعرف السمح ولاهو يعرفها)
! يا إلهي :
! إنها هي
! معلمة سُعااااااااااااااااااااااد
! وامصيبتاااااااااااه
بانت سعادُ فقلبي اليومَ معلولُ)
( يهربُ إثرها لم يُجزَ مكبولُ
صرخت بنا :تعاااااااااالووووPhoto Sharing and Video Hosting at Photobucket
تعالوا قدامي يلااااااااا
من وين ياين ؟
وهذي سيارة منو؟
! ماتحجووون
! من هول الموقف أصابنا الخرسevil teacher
!لم نستطع التفوه بأي كلمة
فالصدمة كانت اقوى بكثير مما خططنا له
ولا أعلم كيف طاوعني قلبي حين حاولت النطق
.. نحـ ــ ـن كـ:

! جب ولاكلمة: HELL_BOY.gif picture by ftoon
! ماابي اسمع ولاكلمة
! يلااااا جداااااااااامي على الإدااااارة
وفي الإدارة .. وجدنا معلمة الأحياء(ليلى) متكئة
على أحد المقاعد الوثيرة .. وما إن رأتني حتى قالت
يا إلهي ! حتى أنتِ يا فاطمة معهم ؟؟
فقلت لها باندفاع : نحن لم نفعل شيئاً ووصلنا
! متأخرين بسبب المطر
ولم تعر ماقلته أي انتباه .. بل استدارت لصديقتي ليلى وصرخت بها
وأنتِ أيتها الكسول ! إلى متى ستبقين على هذا المنوال ؟
! لم تحضري لدي 112 ساعه
!فتدخلت مستدركةً : ولكنني أنا نفسي غبت 93 ساعة ولم توبخيني
وعوضاً عن هذا الوقت الضائع وهذه الثرثرة التي لاتؤدي إلى شيء
! دعونا نعود لفصولنا كي لاتفوتنا دروس أكثر
فإذا بها تضحك ضحكةً مُجلجلة : ماشاء الله انتِ حقاً مجده
ولكنني لن أسمح بهذا ابداً
! إلى مكتب المدييييييييره هيا انصرفووووا
وفي مكتب المديرة .. رأينا المشرفة الاجتماعية (هبة) واقفةً
في انتظارنا ..
قربت الينا بعض الأوراق .. وطلبت منا التوقيع عليها ..
! فإذا بي اراها أوراق تعهد
! صرخت : أنا لن اوقع
فبادلتني الصراخ : بل ستوقعين والآن وإلا فسأستدعي لكِ
! المديرة
!وليكن ذلك فأنا افضل التفاهم معها على هذا الحديث الضائع مع انسانه مثلك:Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
.. حينها انخرطت ليلى و امل في بكاءٍ مرير
.. وأما أنا فارتعد قلبي لصوت الرعد الذي زلزل المكان
.. فاستغلت الشريرة هبة هذا الموقف وسحبتني من يدي
! سأعاقبكِ بالبقـاء طيلة هذا اليوم تحت المطر والرعد والبرق:
! واخذت تضحك بهستيرية مرعبه
: وأنا أصرخ واستنجد
لا
لااااااااااااااا

لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
:
Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
:
:
.. تحسستُ الأرض من تحتي
..ورفعت رأسي بحذرٍ وأنا لا ازال أسمع أثر خرير المطر
.. فتحت عينيّ شيئاً فشيئاً
.. وأبعدت بعض خصلات شعري التي كادت أن تعميني
.. رفعت الغطاء من فوق رأسي
فوجدتني واقعةً تحت السرير في أفظع وأرعب كابوسٍ
! رأيته في حياتي عن المدرسة
وهذا الحلم المزعج .. عفوا الكابوس المرعب .. لم يأتِ
! من فراغ
بل هو نتاج ضحكي على طلاب المدارس هذا العام
وحديثي مع زنوب قبل أن أنام عن المدرسة
.. والمرحلة الإعدادية
أكتفي إلى هنا .. لان اثار هذا الكابوس لاتزال قابعةً
: في رأسي .. ولايسعني إلا ان أقول
! .. ساعد الله قلوبكم ياطلاب المدارسPhoto Sharing and Video Hosting at Photobucket
التوقيع :
!طالبة متقاعدة لاتزال تعاني من كوابيس مدرسية
الله لايعود أيام المدرسة ومابدخل اي مدرسة من السنه الى)
(الـ20 سنه الجاية
( أكرهك يامدرستي الثانوية)

7/21/2007

:: حصـادُ السِنينْ ::

Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
.. لم يخبرني أحدٌ ما .. عندما وطأتُ بقدمي الصغيرتين أعتاب مدرستي الابتدائية
أنني سأمضي في طريقٍ طويل .. طولهُ يمتد ويمتد ليأخذ من سنين عمري مايأخذه
.. النحل من رحيق الزهر .. ومع ذلك .. يوماً عن صدر يوم .. أيـنعُ فيـه
.. وأتفتح فيه .. لادرك وبعدَ كُلِ هذا الخطو الحثيث .. أن جُهودي لم تضعْ سُدى
.. وأن ذاكَ الطريق الطويل .. الذي يكتنفهُ الضباب والسرابْ .. قد اتضحت معالمه
.. وبانت نهاياتُه .. وتلألأت أنوارُ أطرافِه .. بكثيرٍ من الأمل .. الطموح .. والشغف
Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
! أتفقد دُرجيَّ الأول .. لافاجئَ بِكَمِ الملفات ـ الهائل ـ والتي تراكمت على مر السنين
.. شهادات التفوق .. التقدير .. المشاركة .. الفوز .. والصور
.. ميدالية التفوق الذهبية .. وميدالية المشاركة الفضية
.. درع التميز .. وأخيراً وليس آخراً
!كأسيَّ الأغلى و الأوحد .. كأسُ الأديب الناشئ الذي فاجأني على حين غرة
! الآن والآن فقط .. أحسست بأنني فردٌ على هذه المعمورة
.. وأن لي اسماً .. وأن وراء اسمي عملاً .. وأن عملي هذا خلَّفَ أثراً
! وهذا الأثرُ وإن صَغُر حجمه .. فهو ـ وعلى الاقلِ ـ يُـذكَرْ
Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
،رفقاء هذا الدرب
،العابرون الطيبون
،المقيمون والمستعمرون الأوفياء
،تبقون أبدَ الآبدين
،هنــا، دوماً في القلب
! لحظاتنا الحلوة .. مآزقنا المُرة مع البحوث والتقارير المستعجلة
خطايانا الصغيرة بحق بعضنا البعض .. وذكـرياتنا الأجمل حين نسير وأيادينا
مُتعانقة بتؤدةٍ ومَودة
.. صداقتنا هي إنجازنا الأكبر في هذا الدرب .. ومشروعنا القادم لهو أعظم
فكما تعاهدنا على الإخاء وسطرنا حروفنا على الورق .. ونقشنا بملئ فمنا كلمة
! إلى الأبد ) .. فعلينا أن نسعى لابقاء هذه الكلمة .. مادمنـا أبداً)
Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket
.. على مُفترق دربنـا
.. وقفنا .. واللقاء يلوح في الأفقِ قبل الوداع
.. دربي أنـا .. فيهِ أحلامُ أناسٍ كُثر .. فيه حُلم جدي رحمه الله .. فيه حُلم والديَّ
وفيه طموحي وأمنياتي .. وآمالُ صديقاتي
أتمنى حينما نلتقي بعد بضع سنين .. أن ألقاكم على خير .. وأن تُضاف ألقابكم
:الجديدة إلى أسمائكم
! الدكتورة مريم : ترفقي بنا يازميلة العمل المستقبلية
الدكتورة بيور هارت : تلاقت دروبنا وتلاحمت .. فإذا بها تحيد مرةً أخرى
!ومع ذلك .. سنلتقي كثيراً ! وعلى خير
الدكتورة سويته : ولازالت خطوطنا متوازية .. تقودنا لذات المصير .. وتلاحمُ الخطوط !واردٌ بنسبة 99.9% .. فاستعدي للقاءٍ يجمعنا هناك .. حين نرتدي معاطفنا البيضاء
(دكتورة فطوم : أنتم السابقون ونحن اللاحقون ! ( هذي فايدة اللي يابوهم في 88
!المحاسبة زينب : سبقتي الجميع وبقي من الدرب القليل ! ومع ذلك أنتِ ضمن خطتنا
! المحاسبة مريوم : أنتِ المحاسبة الخاصة للمستشفى المستقبلي
البزنس وومن زينب : تُرى .. لو أننا خططنا لفتح مستشفى خاص بنا .. بكم ستساهمين في رأس المال ؟
!اللابية روح القمر : سنأخذ لكِ بالثأر من الاناتومي ! فهو لنـا
..اللابية أمل : لا أراكِ في مجالٍ آخر .. تنظيمك وترتيبك اللذان أغرقاني في سنتنا الأخيرة
(اثبت أنكِ لابية من الجذور حتى الأطراف ! ( لاتخافين ادري انج مو نبات ولا زرعه
!النرس او اللابية بتول : كوني دوماً بالقرب
! النرس مريم : مَـا مِن مَلاكٍ للرحمة .. سواكِ
! الصيدلانية فطوم : هالله هالله بالأدوية
استاذة علم النفس ساندي بل : قد نحتاج لبعض التفسيرات والنظريات .. أتكونين ضمن مشروعنا ؟
اخصائية علم النطق والسمع 1science4 :
هلا ساعدتنا قليلاً هنـا ؟
(المهندسة المعمارية فطوم : هندسي لنا مستشفى خطتنا ! (والمعاش ترا أد كِده
ومسج خاص : مي مي على قولة بعض الناس :
الله يعينكم على باص خالي من فطوم .. بس بعد قولوا الحمدلله ماطارت عنكم
.. لو رحت دبي جان خلاص مابتسمعون صوتي ولابتشوفون اثري كل ويكند ! دمتِ موفقة ايتها الغالية


.. والجميع ممن وسعني ذكرهم وممن لم اذكرهم هنا .. نراكم على خير فيما ذهبتم إليه
.. وقبل ذلك .. أبارك لكم مجدداً النجاح والتفوق والبعثات والمنح
.. استمتعوا في اجازتنا الاخيرة .. اجازة ماقبل الانعطاف الحاد في حياتنا
.. ودعونا نراكم بين حينٍ وحين .. ومس كول ومس كول
..عدلوا ساعاتكم البيولوجية وناموا وتلحفوا زين
! وإلى اللقــاءٍ يجمعنــا

،أختكم العودة اقصد اللي قدكم
أنين الروح

5/29/2007

- (كوكبةُ الذِكريـات (1

.. كوكبةٌ مِن الذكرياتِ
.. تعبرني
.. تخطِفُ أنفاسي
.. وبـالبِنـانِ
.. تلاعبني
.. ماضِيَّ لا
.. لا يفقهُ ذِكرى .. عُمري
.. وللنسيــانِ صوتٌ
.. يُرهِبُني
.. ذكرياتٌ
.. تضُجُ ألحانها بِي
.. ويمتهِنُ رسمُها
.. ّخفقي
.. صوتي
***
أ شجنٌ أنتِ ؟
أم أنكِ ولعٌ يسري بدمي ؟
أ حياةٌ أنتِ ؟
أم أنكِ ليلكُ الوجدِ ؟
!.. روحٌ أنتِ
!..روحٌ أنتِ مهما كُنتِ
.. تسكنينَ خافقي
.. أبيتُ ذلك
!..و شئتِ

------
لا أعلمُ أيُّ مُنعطفٍ حاد، هذا الذي ستسلكه حياتي في الأسابيع القليلة
القادمة. وقبل أن أفقد صوابي بنتيجة الثانوية العامة ( القسم العلمي
وبتلاحق التسجيل في الجامعات وانتظار القبول والمقابلات، قررتُ أن
أمنح نفسي فُرصة، فُرصة لعبور كوكبة الذكريات في مدونتي، علني
بعد هذا العناء وهذه السنين الطوال، أطال غايتي والتحق بكلية الطب
رُبما حينها – بل وبلا شك – لن أجد المتسع اللازم للبحث عن ألبومات
صوري، وربما يجتاحني خاطِرٌ ذباحٌ ذات مساء، يُشاوقني إلى إحدى زواياي
. الماضية، أو حتى إلى أحد الشخوص، عابراً كان أو مقيماً في حياتي

كوكبة الذكريات، قد تتسلسل هذه التدوينه، وقد تكون الأولى والأخيرة
كُل هذا مُناطٌ بالحالة النفسية المُسمية بـ "مزاجي" والوقت الذي أشك
أنني هذه المره لن أضيع بعضاً منه هذا الصيف
لا أعلم لِم تتسم رسائل هذه الكوكبة بقالب الوداع، إلا أنهُ ليسَ وداعاً
بل هو مُفترقٌ حياتيّ، قد يطول وقد يقصر، ومنه كانت هذه الأحرف منبراً
موجهاً، لي ولكم، فقد نحتاج هذه الصور والكلمات، في يومٍ ما، ولعلها
تكون زاد ذلك اليوم

: الكوكبة الأولى : ظِـلالْ
>> الظِلُ الأول >> عدنــان

adnan dada
أنتَ حِكايةٌ في حِكايـةِ عُمري
إن سردتها .. اكونُ بذلك قد سردت نِصف عُمري
كُل كثيراً حتى تصبح " فيل " وتنموا لكَ عضلات مفتولة
مثل " ايدي جاريرو " ( مااعرف مصارع غيره
والحمدلله يوم انك ماعديتني في العطلة يوم مرضت وصادك جكن بوكس
كان شكلك يعور القلب
ولا عاد هذي الصورة

adnan sick

>> الظِلُ الثاني >> علي
ali
،ابن عمتي
!.. في أحيان كثيرة عندما أنظر إليك .. أرى فيكَ جوانب من نفسي
!.. لا أعلم كيف أفسر ذلك ! ولاتسألني
!..لأنني أنا نفسي .. أحب أن يبقى هذا الشعور بي .. بلا تفسير
،وألفُ تحيةٍ لكَ أيها الزائر الصغير الصامت
ودُمتَ موفقاً في امتحانات الابتدائية
عقبال ماتصير مكاني وتتخرج من الثانوية وتسير على خطاي
وتدخل الميدسن سكول .. واذا على النظارة تحملها .. اولاً تعطيك
رزة وكشخه بس المشكلة في الضباب اللي يصير على زجاجها لا ؟
ماعليه .. تصبر وكلها جم سنه وتلبس عدسات وبعدين تسوي ليزر
>> الظِلُ الثالث >> طه
taha
! هيه أنت
! أيها المشاغب ! أيها المشاكس الاسمراني
يوم اللي بجي ضروري تشتري لي نفيش واسكوريم على حسابك
بمناسبة تخرجي ! وإلا بشيل صورتك
مولا ؟ خخخخ
اي وبالمناسبة .. الجدير بالذكر ان طه لعب دور فاعل في عملية الـ
brother swap
لما سافرنا ايران في صيف 2005 .. صار طه رسمياً اخوي واخوي
عدنان اخذ مكانه وقعد في بيت خالتي
فـ شكراً طه .. شكرا على تلك الأيام
وعلى الاكل واسكوريم الطابوقة الايراني
كانت ايام اللهم اني نصف صائم عن الكلام ! يوقف فيك اللفت
من هالحوسة والحركه ولا وفي الليل تشاخر بعد
الله أكبر ! والله يخليك لاهلك واحبابك وتصير شيف أد الدنيـا

>> الظلِ ُالرابع >> محمود
ma7mood 2004
نصيحه من اختك العوده المتقاعده من مقاعد العلمي
إياني وإياك تفكر تغير عن العلوم التجارية
ترا قلت لك من احين اللي يتخصص في مواد علمية يتخرب
وهو فاقد جم سكروب من عقله
فـ اللـه يوفقك وتتخرج وتخلص وتصير اد كــــده وتفرح مامتك وان
شاء الله تستفيد من بقايا المواد المشتركة اللي عطيتك اياها
وشكرا على مذكرة المواطنه .. وكلمة صغيرة اخيرة :
اكتساب لغة يحتاج إلى عزيمة وإرادة، والتمكن من لغة ما يحتاج إلى صبر
وتدريب مستمر، لذا – اخي الصغير – لاتستهن ولاتتهاون بهذه اللغة
لأنها وكما يقولون، مفتاحك إلى المستقبل، ولاتنس قبل هذه وتلك
! أن لكَ لُغةً فُضلى اسمها لغة " الضاد "، فتمعن فيها، ومنها ستصل للأخرى
دُمت موفقاً
>> الظل الخامس >> مداس آية اللـه
لاتوجد صورة رسمية .. يُفضل البحث عنها)
(شخصيا في صحيفة الوقت
"يومَ الأحد الماضي عند عودتي من امتحان الفيزياء "الكهرومغناطيسية
:فوجئت بأمي تقول لي
اتصل المداس ويسأل هل هذه أنتِ أنين الروح ؟؟
"على الفور جال خاطرٌ برأسي يقول : " لا ؟ عيل ظلي ؟
اذا لم تكن انا ولم تكن انا فمن ستكون ؟
.. عموماً .. تذكرت حينها شيئاً سيعيدك إلى الوراء بضع سنين
! يحمل توقيعك فلا تنكر انك انت صاحب هذا الرسم السيء
! خُذ
hussain portraiting me
أهكذا يرسمون ؟
"ومع ذلك، وبالرغم من سخطي على نتيجه " البورتورية
إلا أنني أجد نفسي أدين لكَ بكلمة " شكراً " مُمتلئه بذرات الغبار
ومثيرة للحساسية والكحه .. لأنني أنا نفسي آن ذاك وان لم يخب
! ظني كنتُ في سنٍ ابتلع فيها الحروف بلعاً
،فـ جاءت هذه الـ شكراً كاملة الحروف في هذا اليوم

>> الظِلُ السادس >> علـوان
aloi
aloi2
aloi3

!"في الحقيقة انا لا أعلم لم ينادونك بـ "علون
! بالرغم من ان " علوي " اكثر شيوعاً ودللأ من علوان
!ومع ذلك .. الأيامُ تكبر يا صغير
..بالأمس أبصرت النور .. وها انتَ اليوم تملأ الدنيا فرحاً وحبور
يوم اللي بتتخرج فيه بكون عيوز شايبة يالله يالله اسمع وارى واتكلم
الله يحيينا لذاك اليوم

>> الظِلُ السابع >> مرهونز
بحثت عن هذه الصورة خصيصاً في موقع مركز الهدى !
وعثرت عليها بعد جهدٍ جهيد !
mabroook yaaay te5rajt !
وأرى أنها تلائم كثيراً العبارة التي كنت أريد أن أقولها :
مبرووووووووووووووك التخرج !
" اي مطالبات بحذف الصورة ستبوء بالفشل "

إن عثرت على الصور التي ابحث .. فستكون الكوكبة الثانية عن
الأماكن ..
كونوا بالقرب،
ودُمتم بألف صحة وعافية،
د. أنينُ الرُّوحْ

5/14/2007

- examination season..!

وددتُ لو .. أخبركم عن يوم الخميس العالمي قبل بدء
موسم الامتحانات الطويل .. إلا أنني وعلى مايبدوا سأرجئُ ذلك
الحديث حتى العطلة الصيفية ..
إلى ذلك الحين .. أوجه تحياتي الحاره إلى جميع من مروا بمدونتي
من زوار او اصدقاء او معلقين او مهتمين ..
كلكم ضيوف شرف .. والمعذرة ان لم تسمح لي الفرصة للتعقيب حول التعليقات الاخيرة ..
دعواتي للجميع بالموفقية ..
ولان اطرافي لاتستطيع اكمال الحديث ..
فسأترك لكم صوري لتتحدث .. ولكم كل المجال للتعليق ..

حينما اعود ..
سأخبركم بحكاية كل صورة ..

light ur life .. make ur own hope in the darkness ..

my school

here comes the future !




إلى اللقاء

أنينُ الرُّوحْ

© جَمـيعُ الحُقوقْ مَحفوظة وذاتُ صاحِبة هذهِ المُدوِنة مَصونة لا تُمَسْ .

  © Blogger Template by Emporium Digital 2008

Back to TOP