.:: فــــاطِمَة ::.
:إهداء
،لهُما قلبي و روحي
،و الزهرُ حولهما يُنثر
،تحت أقدامِهُما الجنةُ و أكثر
،يا من ملكتما الروح
،لهُما قلبي و روحي
،و الزهرُ حولهما يُنثر
،تحت أقدامِهُما الجنةُ و أكثر
،يا من ملكتما الروح
،، و ما هو أكبر
،أنتما طيبُ الحياة
،أنتما طيبُ الحياة
،، مِسكُها و العنبر
،بالعشق الأسمى مناديلي
،بالعشق الأسمى مناديلي
،، تتعطر
.. فيكما أنا
.. فيكما أنا
! أنا طِفلةٌ ذابت في لوحِ سُكر
---
---
. حُلمٌ ورديٌّ مُعتقْ، بِعُمرِ أيامِ الصِبــا
أخبروها أن الرُّوحْ قد نُفِخَتْ فيها ! فدارت الدُنيـا من حولِها وتراقصتْ نجومها . أغلقت
! عينيها خوفاً من أن يكون حُلماً كاذِباً، ليسَ إلا. فأيقظها الفرحُ مُداعباً أن : هي قادمة
فأسبلت عينيها ببراءة، فقال لها : هيا ! تمني ماتريدين ! ماذا تنتظرين ؟؟
: ،وبالغبطة التي اعترتها، تزاحمت الأماني القديمة في خلدها
! حِـسٌ مُرهفٌ وبيـانْ، أريدُها شاعِرة
! لا لا، سِحرٌ أخاذٌ و جمــالْ، أريدها فنانة
. ! لستُ أطمعُ بالكثير، واحدة تكفي لتجعلني أطالُ نجومَ الثريا بالجذل
(! أشتـاقُكِ جِــداً ! مُنذُ الآن ياحلوة )
. ! لستُ أطمعُ بالكثير، واحدة تكفي لتجعلني أطالُ نجومَ الثريا بالجذل
(! أشتـاقُكِ جِــداً ! مُنذُ الآن ياحلوة )
كم و كم أسرها لون عُيون طبيبتها! فأحبت أن تكون بضعتها، ذات عينين
.بلون الشهد، كعيون والدها رُبمـا، أو أن يكون بها شيئاً من عيون خالها
( صغيرتي، متى ؟ متى املأ عينيّ بمرآكِ..؟ )
! وبعُمقِ الشوق الذي اعتراها، أدمنت السكريات بشراهةٍ أدهشتها هي نفسها
وهي التي كانت تهوى الاعتدال في الأطعمة!! إلا أن هذه الشقية الصغيرة، مارست
. سحرها عليها، مُنذُ الآن واللحظة، وحتى الأزل
(! أحببتُكِ، كما لم أحب أحداً في حياتي من قبل، يا حياتي )
و جــاءَ الميعـادْ، وعلا الضجيج و الصراخ، فضاعت الحياةُ في الحياة، و
" باللطف الخفيّ صَرختْ " فاطِمة
. فرسمتْ الأقدارُ أحلى ابتسامـة، في وجوه المُشتاقين لِلُقياها
(! أحببتُكِ أكثر! يا قِطعةَ السُكَرْ )
كُلُ يومٍ فيها، هو عُمرُ حنينٍ وحُبٍّ في حناياهم، وكُلُ عُمرٍ فيها يضُجُ مُعلِنـاً
.." فاطِمَة " ..
فاطِمة " ليستْ حُلماً وتحقق، بل، أضعافُ أحلامٍ و أحلامٍ في روحْ، فبُشراكِ "
. اليومَ بُشراكِ، يا من حملتِها وهنــاً على وهنْ، ووضعتِها بفيضِ حُبٍّ ومهلْ
بُشراكِ فغداً، تُشعل الشمعة الثامنة عشرة، لتضيء بها عُمركِ الزاهر، بِكُلِ
! ماتمنيتِهِ يومــاً، ولتقول لكِ حينها : كُلُ عامٍ وأنتِ يا أمي، في حياتي أجملْ
. اليومَ بُشراكِ، يا من حملتِها وهنــاً على وهنْ، ووضعتِها بفيضِ حُبٍّ ومهلْ
بُشراكِ فغداً، تُشعل الشمعة الثامنة عشرة، لتضيء بها عُمركِ الزاهر، بِكُلِ
! ماتمنيتِهِ يومــاً، ولتقول لكِ حينها : كُلُ عامٍ وأنتِ يا أمي، في حياتي أجملْ
،،
،، أنين الروح / فاطمة
بين العُمرين 4-5/3/2007
11:30pm
!خلاااص ياهوووووووووو دخلت الـ18
! باي باااااااااااااي 17
* ملاحظة وتحذير : اللي بياخذ صورتي هو حرامي !
فخلكم طيبين وحبوبين ولاتجيسونها !
!خلاااص ياهوووووووووو دخلت الـ18
! باي باااااااااااااي 17
* ملاحظة وتحذير : اللي بياخذ صورتي هو حرامي !
فخلكم طيبين وحبوبين ولاتجيسونها !
8 صدى:
كل عام و انتين بخير
و عقبال ضروس صاحية :D
الوحيد الحين 17 انا :P
خليني مستمتع بشبابي
:D :D :D :D
ان شاء الله وصلتش كارد مصنوعة من يدي :D
فيها شوية طنازة بس على خفيف
Wish u all thebest
OmRaNXX
كل سنة وأنتي بخير يا فتاة شرقية
تحياتي لك عضو من منتديات العلوم الميسرة:P
Happy Birthday
sweet 18 =)
مبروك!
عُقبال الليسن
و التخرج
و العرس
و الأولاد
OmRaNXX:
شكراً لتهانيك الطيبة
ضروسي صاحية وبتظل صاحية
وكررررر من عيون الحساد
:P
خخخ 17 ؟
بعدكم اطفال
:D والليسن بعيد عنكم هي هي هي
عضو من منتديات العلوم :
شكراً لك،
~ Sweeety ~
سُعدت بوجودك الرائع،
اتمنى دوام الوصال بيننا،
اتمنى انا ايضا ان يكون عاميّ الجديد هذا
كما قلتِ
sweet 18 :P
اعبق المُنى،
الإمبراطور سمبس :
الله يبارك فيك وفي حياتك
امممممم .. لسته الامنيات اللي ذكرتها
ذكرتني بمقولة احداهن :
Love, War, and Death. things we all will fall in !
شكراً لك أيها الطيب،
Post a Comment