- شَّــرقِيَّةُ الهَـوى
،قُل عني ماشئت
،عاليةُ الصدى
،عميقةُ النوى
،فأنـا يا سيدي
،عبرتُ فؤادكَ
،وارتحلتُ في عُمقِكْ
!..للمُنتهى
،أنـا
،ولا أحد سوايّ
!..سرمديةُ الهوى
،،
،ضُجَ بي
،اُصرُخ
،ثُر عليَّ
،و عُد إلي
،
،فقدرُكَ ـ سيدي ـ بين يَديََ
،و لا مفر ـ لكَ ـ مِني
،إلا إليّ
،إلا إليّ
،،
---------------------
،رعشة مبتورة الأطراف
،تنبئني بشيءٍ ما قاصِر في هذه الدُنيــا
،قد أعودُ يومـاً
،،ربما حين يعود البحر سيدةً
،،نورســاً
!..فـأكمِلُهـا
أنينُ الرُّوحْ
2 صدى:
هوَ الرضا،
ولا شيء سواه!
إي واللــه !
Post a Comment